أجرت وزيرة الثقافة والفنون مليكة بن دودة حركة تغييرات والتحويلات “من أجل إعطاء حيوية جديدة للقطاع والمؤسسات تحت الوصاية، وتطوير أدائها وفعاليتها، ونظرا لأهمية المتاحف ضمن المشروع الذي تراهن عليه وزارة الثقافة والفنون، بهدف إدراج الثقافة والتراث في التنمية المستدامة، وتفعيل الدور السياحي للجزائر”.
وأفاد بيان صادر أن الوزيرة بادرت بحركة تغيير في مناصب مديري ومديرات المتاحف على النحو التالي:
- تعيين السيدة هجيرة ركاب: مديرة للمتحف العمومي الوطني للزخرفة والمنمنمات وفن الخط، الجزائر العاصمة
- تعيين السيدة أم الخير الهامل: مديرة للمتحف العمومي الوطني للمنيعة، ولاية غرداية.
- تعيين السيدة ليلى بوعزة: مديرة للمتحف العمومي الوطني، ولاية الشلف.
- تعيين السيد محمد قوري: مديرا للمتحف العمومي الوطني للآثار الإسلامية، ولاية تلمسان
- تعيين السيدة رشيدة عمري: مديرة لمركز التفسير ذي الطابع المتحفي للباس الجزائري التقليدي والممارسات الشعبية، ولاية تلمسان.
- تعيين السيد عز الدين عنتري: مديرا للمتحف العمومي الوطني للآثار القديمة والفنون الإسلامية، الجزائر العاصمة.
وشدد البيان أن ” هذه التعيينات تهدف إلى إعطاء ديناميكية جديدة وتحفيز روح المبادرة للمسيّرين، وخلق أساليب وطرق تسيير فعالة للمؤسسات المتحفية، عن طريق التزامات مع المسيّرين على أهداف دقيقة تساهم في تطوير أداء المتاحف وتحقق المردودية وتروّج للسياحة الثقافية ولما تزخر به بلادنا من تراث مادي ولا مادي لا يقدّر بثمن”.
أخبار دزاير: فتحي. ب